// بالحب وصفت بالمجنون//
لماذا هذه الظنون والشك.
في وأنا العاشق لك ياحبيبتي.
فقد أمسيت بين ليلة وضحاها.
لغرامي فيك وهيامي.
فأتهمت بالجنون.
فالرفاق يتهامسون عني.
ويتكلمون من حولي ويتقولون.
هذا من أصابه داء العشق.
ومن هام في الدروب والأزقة.
فﻻعزبة تلمه وﻻدار يجمعه.
وفي قلبه أصيب بسهام الغرام.
وأمسى مجنون.
أنا من تدعوا بالمجنون.
آه... فيالحيرتي منكم وماذنبي.
وماذا جنيت وماذا فعلت.
سوى إنني عشقت قمرا.
فرجمتوني بأسوأ صفاتكم.
وأنكرتموني فآه وآآه ماذنبي.
وجحدتم في حقي.
بالحياة وﻻكأني إنسان.
يعشق ويغرم ويحب فحرام عليكم.
أ..ألعشق حرام وجريمة كبرى.
يجهض في مهده.
ويأخذ العاشق بجريرته بالجنون.
فآه وآه منكم أيرضيكم هذاومافعلتم.
بي وعشقي وهواي وغرامي.
يامن تدعون الهوى والغرام.
فإفتوني في حب قلبي وروحي.
ومأساتي وجراحي.
وكل أشيائي الجميﻻت.
التي ضاعت وقد خسرتها.
وفقدتها دون عودة.
لكن لن ولم تقدروا أن تطفئوا.
نور عيوني.
ولابهجة قلبي أبدا وحب حياتي.
وأناياحبيبتي سأظل لك العاشق الأبدي.
ياجميلتي وياغاليتي وياأميرتي.
وأعترف بعشقي إلى حد الجنون.
فيالمأساتي فمتى خﻻصي من حيرتكم.
في قلبي وروحي..
فإن ضنونكم في ﻻتثير إهتمامي.
أيرضيكم الآن أمري وأشجاني.
وقد أثخنتم جراحكم.
في ووجداني وقد أرضيتم غروركم.
وقد تشفيتم في وغرامي وأسراري.
فلمن اﻵن لمن أشكي همي.
وأنزف دموع عيوني.
والكل من حولي أصبح ضدي.
ومن ومن يسمعني في رأيي وقراري.
حرام والله حرام.
وأنا الآن المجنون بعينه آه فياناري.
التي تلهبني وتكويني.
ﻷنه من عشقتها.
أيضا أصبحت دائي وﻻيهما أمري.
وهي من كانت تسكن عقلي وفكري.
وقلبي وروحي.
وروحها تغرد بين جنبي أنغاما.
وكنت أحمل همومها.
فوق جفوني وأحرسها بعيوني.
وأغطيها برموشي.
حتى ﻻينظر لها العشاق من حولي.
ويسرقوا فرحتي مني.
وكان هوائها يسري بين أضلعي.
كالنار كالزلزال وفي كل جسدي.
وقد إنقلبت بأهوائها ضدي.
وكأنه أنا العاشق الأوحد.
في هذا العالم والدنيا فحرام وحرام.
أويعقل بأن يتهم المفتون.
بالعشق والهوى بالجنون.
فياويلكم أجفت ضمائركم.
فأنا الآن وبعد أقولها وسأقولها.
عشقت حبيبتي إلى حد الجنون.
نعم ياحبيبتي أنا المجنون.
ولم أزور في شعوري لك لﻷبد.
حتى لو كبلت يدي وقلبي وعيوني.
ورجمت أوصلب جسدي يانور عيوني.
وأقول لك نعم أحبك وسأحبك وسأحبك.
مهما كان وسيكون.
وأنتم يامن تدعون الهوى والغرام.
بكيدكم لي.
أنا أمسيت أنا المجنون.
نعم أنا العاشق المجنون.
د... حازم حازم
الطائي
ألعراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق