شريعةُ
عِشقكَ
أثارت
أنوثتي
فإلى
متى
وعن
همساتِك
التي
أشعلتْ
نيراني
كجيشٍ
عظيمٍ
قد
غزى
ترجمتني
بفصاحتكَ
وأدخلتني
ديوانكَ
وكنتَ
لما
في
صدري
الصّدى
طاووسٌ
بريشيَ
الزّاهي
علّقتني
على
صدرك
أبهجَ
كلَّ من
رأى
غااارقٌ
كلانا
ياسيّدي
في
صمتهِ
مغازلاً
الهوى
والفرقُ
بيننا
أنّني
كالشمس
وأنتَ
في
الورى
أمطرنا
بعشقنا
معمورة
الياسمين
هذه
ولم
نعرف
الكفى
شهدتكَ
فوقَ
التصّوف
خبيرا"
أخبرني
إذا"
وبالله
عليكَ
بموعد
الجنى
فإلى
متى...
أنت
السيّد
والحاكمُ
والقاضي
والمجرم
والجلاّد
ومنكَ
لم
ولن
أخشى
بقلم بلسم عماد الدين منصور
انثى الياسمين والمطر....B
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق