الجمعة، 8 مارس 2024

جزء 11 من رواية الموظفة بين السندان والمطرقة بقلم الشاعرة سلوى بن حدو

 جزء 11 من رواية الموظفة بين السندان والمطرقة

(بمناسبة عيد المرأة)

زمن عاقر جحود....من أهدى في عيدي وردة اوراقها شوك من زخات الدمع أبكي بحصار المرارة لزهرة ديس عليها بين الحقول حتى تضوع عطرها بين الثنايا وأفرز وجعها الشجون ....
تبوح في سرها على ضفاف المدامع تمتشق الوجد من الخالق على من أهملها في كل المراحل والدروب....
فاطمئني ايتها النار الموجسة بين أضلعي....لأبللك بعشق الله وأكفن بفيض الصبر مواجعي.....
بقلمي الشاعرة سلوى بن حدو
Peut être une image de 1 personne

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق