جزء 11 من رواية الموظفة بين السندان والمطرقة
(بمناسبة عيد المرأة)
زمن عاقر جحود....من أهدى في عيدي وردة اوراقها شوك من زخات الدمع أبكي بحصار المرارة لزهرة ديس عليها بين الحقول حتى تضوع عطرها بين الثنايا وأفرز وجعها الشجون ....
تبوح في سرها على ضفاف المدامع تمتشق الوجد من الخالق على من أهملها في كل المراحل والدروب....
بقلمي الشاعرة سلوى بن حدو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق