بقلم
الشاعره نجاه فتحي
هدوء الليل
وفي هدوء الليل
سلاماً لمن مالت قلوبهم فأستقبلناها بين أضلعنا
كأنكَ أقسمتُ
أن تثأرَ من قلبي الذي افناكَ
داخل مدينتهِ
عجبتُ لكَ تضعُ بقلبيَ الآمالِ
وتأخذَ الأحلامِ
كأنكَ تعهدتُ
أن لا ينالُ شغفي مبتغاكْ
عجبتُ لكَ
تُغرمَ بي وتعشقُني
وتُعانقَ روحكَ أنفاسي
وأحتضاري يقع بينَ صدريكَ
عجبتُ لكَ تهدأ لمناجاتي
وتضحىَ أسير
داخلَ أحضاني
وترفعُ شراعَ الغرقْ
وتتكتمُ بيديكَ أنفاسي
عجبتكُ لكَ آتيكَ أتنهدُ
ويُذبَحُ صدري
وتُنسكبُ الدموعُ منهَمِرا
وتُغرِقَ داخِلهَامجروحًَ
وتَاركِهَا نَاظِرا إليها أسكُبي
عجبتُ لكَ يا من
أهواكَ الفؤادَ
وبعشقهِ أغناكَ وسعىَ للقياكَ
وهاجَرا العِنادَ
وزحفَ بينَ أشواكِ التمرُدٍ
وغردَ علىَ أوراقِ الشريان
عجبتُ لقلوبً
لم تعلمَ للرحمةِ بابٍِ
سيأتي يوماً وتبحث عني
ولن تجدني
سوا فخفقان قلبك
ف روحي ووتينك أشقاء
وفالأنشقاق شقاء
فدعني أتعذب بك
ويسألون عنا قل
أشتقنالهم ووهبناهم
أحضاننا فأسّقونا الوهن
ولم يهنئو بنا
أعتقدونا غرباء
ففي طريق تعثري أتهجئك
فكلما سقطت أرتميت بين أحضانك أتنفس حياة
ـ ــــــــــــــــ ـ ـ
❉্᭄͜͡ ͜℘
چؤؤ ۦٰۦۧﮧ ℡ -:
◥ٰٰٰٖٜٖٖٜ۬⃟◣ ◥ٰٰٰٖٜٖٖٜ۬⃟◣⑅⃝►
ۦٰٰٰٰٰٰ ۦٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰ
كبــريآءآنثـى_مـزاچيه࿐
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق