الأربعاء، 2 نوفمبر 2022
اللّيلُ يُخفي ما تَخثّرَ من دَمي بقلم الأديبة سنيا مدوري/تونس
اللّيلُ يُخفي ما تَخثّرَ من دَمي
لا وقت يهدرهُ
المسافر في الوداعْ..
صُغ من ضلوعي مِشعلاً
واذهبْ إلى حيث
انتفاء الوجه في كَلَف القناعْ..
مُتداخلان أنا وحزني..
والقصيدةُ موجةٌ
تقفو الشّراعْ ..
في الدّرب شوكُ المفرداتِ وذي أنا..
ذئبُ المسافةِ، بارز الأنيابِ
جاعْ...
سنيا مدوري/تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
عرض الإصدار المتوافق مع الأجهزة الجوّلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق