رقات عاطفية..في مهبّ الشوق       الإهداء: إلى تلك التي آتتني من غربة الصّحو..ألبستني وجعي ثم تلاشت عبر ازدحام الصباح.. تصدير: ثمّة مشكلة..ف...

 في ذكرى استشهاد إحدى عشرة معلمة ومعلم بعين آدم سيدي بلعباس الجزائر ذات 27 سبتمبر 1997  عليهم رحمات الله جميعا                بيان من بين ال...

 ₺ قصيدة من البدايات.. *((مَرثِيَّةٌ لِلدَمِ البَاكِي))*    أحاسيس: مصطفى الحاج حسين.            *- 1 -*  لِلَّتِي لا تَأتِي إِلاَّ مَعَ الك...

 هوية الفدائي بقلمي زهير جبر العراق  لستُ منهم. فتّشتُ في كلّ المكاتب، بين الرفوف وعلى المداخل. أيعقل ولادة من دون رحم، أو أب، أو أمٍّ ثكلى ...

 بِئْرُ مَاضِي : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  قِف بِنَا فِي حِمَى المُنَى يَا سَعِيدُ ... "بِئْرُ مَاضِي...

 ****أيها العالم الصامت ***** أيها العالم الصامت  بشقيك الغربي  والعربي الى متى هذا الصمت المريب و تثر العصر الحديث يأتي على الاخضر واليابس ...

 (أيا ليلاهُ.....) يا كل أحلامي يا من تشرقين  الحنين حنانًا  في القلب يسري                       أيا ليلاهُ يا أملًا                    وحلم...

 ...ما أبعدني عن الدنيا اللعينة... ما أبعدني عن هاته الدنيا اللعينة                          والناس تحسبنني منها قريب.  هم فيها كل آلف و مأل...

 أزقّة الغياب بقلمي عائشة_ساكري من_تونس  27 سبتمبر  2025. في الزقاق المبتلّ بالذكريات يمتدّ صدى خطاكَ كأنّه رجع لحنٍ قديم أضاعته الريح في ال...

 قراءة نقدية:" القصيدة بين تسريد الشعر والتناص الديني" القصيدة :"حدّ اليقين" الشاعرة الهام عيسى(سوريا) الناقدة :جليلة ال...

 نحن لا نكبر سألوني: ماذا تريد أن تكون حين تكبر؟ لم تكن لي إجابة، وأنا أحمل في عينيّ ركام بيتي، وفي يديّ دم إخوتي. أجبتهم: نحن لا نكبر. يكبر...

 كسر الصمت  أفصحتِ اللوحةُ عن صمتها، ‏وخرجتِ المرأةُ من إطارٍ ضاقَ بأنفاسها، ‏كأنّ الألوانَ ملتْ سكونها، ‏فتناثرَ رمادُها بين الضوء والظل، ‏...

 جذبة السكون هدهدة الليل كأنغام المجذوب، بصدى الأرواح، لذكره يصحو وقع الرنة، اشتياقًا لمحرقته، فلا الحضور يمنعه إن شاء  بقوس الصعود عروجًا، ...

 قداس الهطول أيها الورد الذي أضناه الذبول  شاحبا صرت على مر الفصول مثل قلب شاخ من قبل الأوان  لم يعد للملذات يميل أيها الورد الذي كنت أسقيه ...

 قبلات الأمل قبلات الشباب قد ضاعت و تلاشى الأمل وحلت وداعات القلوب جهارا عوض القبل فتعالت لغاة الخديعة غلابا بفستان الحيل  أضحى لزوما تشييد ...

 مرت السنوات بقلمي: صالح مادو مرت السنوات وجُبتُ مُدنًا عديدة هربًا... وخوفًا كي أُحقق ما في خيالي من أحلامٍ حلوة. رحلتُ... ولم أتصور أن الأ...

 عندما يتخطى الرسام حدود الإبداع هُوَ ذَا الْفَنُّ الْخَالِدُ.. لَيْسَ رَسْمًا يَتَعَلَّقُ بِالْقِمَشَةِ وَالأَلْوَانِ، وَإِنَّمَا هُوَ نَفَ...

 صوت القصائد ..  لا تكتبُ العنادل  قصائدها نسمعها تغريدا كذلك الورود تتمايل ألوانا وإلى الأنفاس تتطايرُ عطرا نحن من نكتب والروح على بغداد تح...

 عند الفقد عندَ الفَقدْ، يَثقلُ الوقتُ حتى يَكادْ، ويَغدو كَصَخرٍ يَجرحُ صدرَ الجَوادْ، ويَزحفُ فينا كأوجاعِ صَمتٍ طِوالْ، ويُوقِظُ فينا الح...

 مشتاقون  مشتاقون قالتْها وتوارتْ عَنّي فرَوَتْ لي العصفورةُ  أنَّ تواريها عن قصدٍ كي توقظَ فيكَ الشجنَ الضاربَ في الأعماقِ تَدعْكَ تَذَكَ...

 امنيات عم فتحي لمحمدمطر  عامية مصرية سألت عمي فتحي إيه احلى الاماني قال لي عاوز أفطر حبتين فول مدمس هي دي أقصى الاماني وكمان اتغدى حتتين لح...

 عويل الذئاب.. بقلم:حميد النكادي..   سُمِع عويل  الذئاب بوادينا صاح الديك فجرا  يوقظ اهالينا هلموا قبل  أن تَنهش أنيابهم مواشينا  أم استسلمت...

 تجربة مريرة قضيت ليلة ليست هادئة ولا هي هانئة في فندق كذا نجمة تحت الصفر - لم أعد أذكر اسم ذاك الفندق و أظنه كان في ساحة المرجة بدمشق - و ف...

 كم مضى من العمر..وجع يتلألأ في تسابيح العيون..؟! الإهداء:.إلى..تلك المنبجسة من اختلاجات العزلة ..والمطلة على مهجة القلب..من خلف نوافذ الرّو...

 ما ضام مقدام أين الكروم و العناقيد الصحباء  يا رب و أين الخيرات و الثراء  و أين السواقي  الناشد خريرها  و أين البساتين و الغلال النعماء  و ...

 *(( قِصَّة قَصيرَة )):* *((دَهالِيزُ كُشْكِ الأُدَباء))* (مصطفى الحاج حسين).  *الدَّهْلِيزُ الأَوَّلُ.* أَنا تَعرَّضتُ لِلسَّرِقَةِ، لِلأسَ...