على أدراج الصباح ..
الأحد، 7 يناير 2024
على أدراج الصباح بقلم: الشاعرة صفاء قرقوط
السبت، 6 يناير 2024
أخذت القلم بقلم:الأديبة المغربية د.سلوى بنموسى
قلبي مدينة تحت التابوت بقلم: الشاعرة زينب عياري
- من رواية (ملح السّراب) بقلم:الأديب مصطفى الحاج حسين.
تسلّق جدار المدرسة، قفز إلى باحتها ودخل صفّ (سامح)من النّافذةِ المكسورة، وفي الصّفّ كان بمفرده، شعر بالفرحة تجتاحه، جلس على المقعد، واضعاً يديهأمامه، مستنداً على المسند، دار على المقاعد، وجلس الجّلسة ذاتها، وجد قطعة (طباشير)، فأسرع نحو السّبورة، وبدأ يرسم خطوطاً كثيرةً، خطوطاً لا معنى لها، فكثيراً ما كان يسأل والديه، عن سبب حرمانه وشقيقته (مريم) من المدرسة، فتأتيه الأجوبة غير مقنعة. والده يقول:
الف من رواية (ملح السّراب) بقلم: الأديب مصطفى الحاج حسين.
تسلّق جدار المدرسة، قفز إلى باحتها ودخل صفّ (سامح)من النّافذةِ المكسورة، وفي الصّفّ كان بمفرده، شعر بالفرحة تجتاحه، جلس على المقعد، واضعاً يديهأمامه، مستنداً على المسند، دار على المقاعد، وجلس الجّلسة ذاتها، وجد قطعة (طباشير)، فأسرع نحو السّبورة، وبدأ يرسم خطوطاً كثيرةً، خطوطاً لا معنى لها، فكثيراً ما كان يسأل والديه، عن سبب حرمانه وشقيقته (مريم) من المدرسة، فتأتيه الأجوبة غير مقنعة. والده يقول:
الجمعة، 5 يناير 2024
ما ذنب الحب ــــــــــ ربا رباعي
ما ذنب الحب
