لِمَنْ يتكدّرونَ لوْ رُزِقوا البنات!
- [ ] يا مَنْ يُكَدّرُ لَوْ أتَتْهُ……. بُنيَةٌ
- [ ] ويُدارِي حُزناً في الفُؤا د مُكتَّما!
- [ ] وَيغار ُ لوْ ولَدٌ أتى .. لِصحابِهِ
- [ ] ويُميطُ دمعًا في المآقِي ….تكلّماا
- [ ] بنتٌ كإبنٍ عِزْوَةٌ . …. ومحبّةٌ
- [ ] كنزُ الحنانِ تطالُ فيه…. الأنجُما !
- [ ]
- [ ] بالأمسِ أختي في الصّباحِ تعللتْ
- [ ] هُرِعتْ بِها الصُغرى وَزوجُها حالَما
- [ ] مَشفَى المدينة ؛ كيْ تُداوَى أمّها
- [ ] هاتفتُها ؛كي أطمئنّ.. وأعلَما
- [ ] وإذا الثّلاثةُ كالملائكِ حَوْلَها
- [ ] خفّفْن داءً واستَعدْنَ….تبسُّما!
- [ ] بِحُضورهنّ كَما المليكةِ خِلتُها
- [ ] دفءُ البناتِ كأنّ فيهِ البلسما!
- [ ] هذي القواريرُ التي أوْصى بها
- [ ] ربَُ السّماء وأحمدٌ ؛. لِتُعمَّما!
- [ ] عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق