القلادة والعطر
ايها الساده
لم اكتب الشعر
حتى رايت
صاحبة القلاده
تلبس المكشوف عن الكتفين
وتنثر الشلال
على الجبلين
كانها اميرة
وحولها الشعب
تم تحرير بلاده
الكل يهتف
الا انا
في القلب دقات زياده
و اذكر اسم الله واسمها
مقرون باذكار العباده
اردد سبحان من خلق
هل كانت من علق
وكيف صورها
وفي الحسن صدق
حوراء غراء
فرعاء لايوصف حسنها
فوق الورق
حضورها يسلب عقلنا
وعطرها العطر سبق
واذا دنت خطواتها
مثل الوشق
غصن بان
يازهرة فوقها كان الودق
من كتابات
فارس سعد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق