الخميس، 22 فبراير 2024

خاطرة الأديب حمدان حمّودة الوصيّف... تونس.

 خاطرة

إنَّـمَـا عُـمْـرُ الرَّيَـاحِيـنِ قَصيـرُ
ورُجُـوعُ الأَمْـسِ لِلْـيَـوْمِ عَـسِيـرُ
وسِنُـونَ العُمْـرِ تَمْـضِي، تَتَـوَالـَى
ورَحَى الأيَّـامِ، فِي الـدُّنْـيَا، تَـدُورُ
كلُّ يَوْمٍ فَاتَ في بُـعْـدِكَ لا يُحْـ..
ـسَبُ مِن عُمْرِي، وقدْ فَاتَ الكَثِيرُ
لَوْ حَسَبْتُ العُـمْرَ دَهْـرًا، وَ شَبَابِي
بِرِضَاكُمْ، مَا عَرَفْتُ كمْ شَبَابِي.
حمدان حمّودة الوصيّف... تونس.
Peut être une image de texte

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق