تقابلها دون وعود
ورغم القيود رغم الحدود
رغم الموانع وكل السدود
تجدها تقبع داخلك
في هدوء
دون إذن ولا شروط
تفهمك تحفظك
وكأنها كانت معك
تداوي جرحك
تري فيك الشموس
ويشدو كلاكما للحياه
بقلمي
فاطمه نعمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق