منذ فترة ؛؛؛
منذ فترة !!
بحثتُ عنكَ
لاغرقَكَ حباً وما
توقعتُ هذا العناقِ
وعلى البعد !!!
تسأءلتْ روحينا
عن بعضهما وقالت:
ضائعةٌ
في دربِ هواكَ
أما تتلقى حبي وتصون ؟؟
وقال أنا من يصون
يا مدينة عشقي
والزمان؟ !!
أنا من انتظركِ وفتح
أبوابَ قلبِه
ووقع أسيراً بحبكِ
وسمعتْ بهِ
الأكوان
أنا عشتُ لطيفكِ
ومن صان العهد
ولمْ ينظرُ لغيركِ
أنا المتيمُ
بكِ
قالت : خذني إليكَ وانثرني
بقايا عطرٍ
يتعلقُ بقميصكَ
واكتب عليه حكايةَ
حبٍ قد فاقتكَ بهواها
جنوناً
كيف عرفتْ أنني جننتُ بها
وأنها رسالة حبي !!!
بقلمي / خديجة شما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق