تعالى جَدُّ من أرسى الجبالا
و ألفى الخلق،، لا يشقى، تعالى
و بث الروح في جسم و أوحى
لها أن تشتهي،، إلفا و مالا
فأضحت في متاهات،، تلظى
و ما خافت ختاما بات يدنو...
و قبرا مظلما،،، ثم السؤالا
أضاعت عمرها في اللهو حتى
لقت في الختم ما تخشى مآلا
فلا يجدي اتباع الغي نفسا...
و ما كان التقى يوما محالا
سامية بوطابية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق