تمّ بإذن الله تأسيس ُ جامعةِ( ابن سينا) للعلومِ الطّبّيّة المتميّزة بجهود الدّكتور عبدالله البشيرمدير مستشفى الأردن ومعه الجهابذة منه؛ ليكون صرحاً للطبِّ متميّزاً إن شاء الله!
فذٌّ ، فريدٌ وكلُّ الكوْنِ يعرفُهُ
فاقَ الجميع حكيمٌ سيّدُ الحُكَما
فاق الجميعَ بمشفًى لا مثيلَ لَه
تأسيسُ جامعةٍ للطّبِ ..فيهَا سَما
فيهَا التّميُّزُ ، فيهَا الطّبُّ قمّتُهُ
فيهَا المُعلِّمُ فاقَ … النُّخبَةَ العُلَما
مِن كلِّ رُكنٍ حصينٍ قد تَخيّرَهُم
كلٌّ جهابذَةٌ في الطّبِّ ……قد قَدِمَ
فيهَا المُعلَّمُ بحرُ الطبِّ مَوْرِِدُه
أنّى تخصّصَ فيها ……يغْتَدي عَلَما
فَهْيَ(ابنُ سينا) بإسمِ العالِمِ اكتُتِبتْ
كيْما تُخرِّجُ للأجيالِ ……. مُحتَكِما!
كيْما تُخَرِّجُ للأردُنِّ ….كوًكبةً
فيهَا الطّبيبُ كغيْثِ اللهِ ….فيهَا هَما
هلّا عرفتُم مَنِ المقصودُ عِزوَتَنا؟
مَنْ خطّطَ الصّرحَ واستوْفى لهُ الذِّمَما
مَن حقّق الحُلمَ للأجيالِ في بلدٍ
مَنْ أشركَ الكلَّ كيٌ يبنوا لها القِمَما!
دكتورُ (عبدِاللهِ) معهُ جَهابِذٌ
حيُّوا الجميعَ وقوموا وارفَعُوا العَلَما
مَن كانَ مثلُكَ كلُّ الكوْنِ يُسمِعُهُ
لحْنَ الحياةَ دُعاءَ القلبِ …مَعْهُ فَما
عامٌ سعيدٌ دُعاءُ الكلِّ عِزوَتَنا
عُمرٌ مديدٌ بِمِلءِ الأرضِ ..معْهَا سَما
أنتا وزوْجُك في بحرٍ تصبُّ بِهِ
أحلى الجداولِ فيهَا الطّبُّ والعُلَما
فالبُرجُ واحِدُ والأوصافُ واحدةٌ
كلٌّ يُشافي -بإذنِ اللهِ- …مَن سقُمَ
ما قلتُ :" لاءً" لخيْرٍ قد يليقُ بِكم
لولاَ التّشهّدُ كانت …..لائيَ النّعَما !
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق