الثلاثاء، 28 ديسمبر 2021

‎لأنَها لغَةُ كتابِ الله بقلم الشاعرة عزيزة بشير

 ‎لأنَها لغَةُ كتابِ الله

‎لُغةُ الضّاد ، لُغتُنا العربيّةُ الفُصحى أُمّ اللُّغات ، هوِيّتُنَا العربيّةُ

‎وَالإسلاميّة ، رمزُ قُوّتِنا وعُنوانُ حَضارَتِنا وَسِرُّ مَهابَتِنا وَفَخارِنا بيْنَ الشّعوب ! فلْنُرَدُّدْ مَعاً


‎أهلَ العُروبةِ ………بالفصيحِ تكلّموا

‎!وخُذُوا الفصيحَ.. مِنَ الكلامِ شِعارا


‎وَدَعُوا العَوامَ.……….فإنّها شرْخٌ لنا

‎!أوَ تقبَلونَ لِجمْعِنا…………إعصارا؟


‎كلُّ العُروبةِ ………بالفصيحِ تجمّعَتْ

‎!لُغةُ الكتابِ أتَمّحي…………. إنكارا؟


‎لُغَةُ الكتابِ ………كَما الكتابِ عزيزةٌْ

أُمُّ اللُّغاتِ مَهابَةٌ …………….وَجَسارَهْ


‎فاللهُ مِنْ ………….فَوْقِ السّماءِ أجلّها

                فانْطِقْ بِها ……يا مّنْ عليْهاجارَ!


‎عزيزة بشير


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق