غفتْ عُيُوني..
رايتُ نورا أضاءَ
حالكَ العُمْرِ
رفْرَفَ القلبُ قالَ:
إلاهِي
يامالكَ المُلكِ...
و صاحبَ العرشِ...
تُرَى ما سِرُّ الرّحيلِ
و الفَقْدِ ؟؟
ارتجّ المكانُ
و ردّد الصّدى:
لولا الرّحيلُ
مازارتْك القوافي
و لا احتفلتِ
بشِعْرِ
خَرَرْتُ ساجدةً
إلاهي:
باهضٌ هُوَ مَهْرُ الحرفِ...
زهيرة المالكي ( زينة) ازمور / تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق