أجيبيني على نغمي
-----------------------
تحاورني
فأرغبها و بالعمد
ستسلبني بلا جهد
و بالقصد
شغفت بها فهل تدري
إذا قرأت
بأشعاري
عن الحب
و في سردي
أيا أنت
بوجداني نما العشق
أرى فيك
محاسن في
من الجد
بركنيك لمحت بها
مواطئ لي
فهل يرضى
مقام النبض بالشهد
عشقتك أنت و أنت ضياء ما عندي
خذي بيدي
لكي نرقى معا نجدي
سأويك و في قلبي
بما شئت
فلن يبقى
بقلبينا
أذى الفرد
-------------------
بقلم وليد سترالرحمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق