الثلاثاء، 18 مايو 2021

يُلقي علينا الشّباب تحيّة رمضان ولاندري إنْ ظلّواعلى قيْدِ الحياة مع اجتياح الصّهاينة! بقلم الشاعرة عزيزة بشير

 يُلقي علينا الشّباب تحيّة رمضان ولاندري إنْ ظلّواعلى قيْدِ الحياة مع اجتياح الصّهاينة!

عَلَيْكُمْ أيُّها الأبْطالُ أيضاً
أما زِلتُمْ بِدُنيانا شَبابُ؟!
أمِ الأعداءُ زَخّوكُمْ رَصاصاً
فأنتم في الجِنانِ بِهَا تُثابوا؟
عليكُمْ رَحمَةُ الرّحمانِ جَمْعاً
وَدَعوى (لِلنّتِنْ )، ربّي عذابُ!
أرَبّي قدْ طغى، فاسْحَقْهُ ربّي
وأقصى معْناَ يجْأرُ والرّحابُ!
وقدسُ المَسرَى والمعراجِ تَدْعو
بِغزّةِ هاشِمٍ نَهّشتْ كِلابُ!
أبادُوا صِغارَها مَعَهُمْ كِبارٌ
وهدّمَ فوْقَهمْ بيْتاً ... . .غُرابُ!
أغِثْهُمْ يا إلهي َ وَفُكَّ عنْهُمْ
فَكُلٌّ في الجِِهادِ ....بَلا الشّبابُ !
(وَقَسّامٌ)يدُكُّ حصونَ ( نَتْنٍ)
ولكنْ يرْتجي عَوْناً.... يُهابُ !
فَعَوْناً يا إلهَ الكونِ ، نَصْراً
فكلٌّ في العراءِ..... ولا ثيابُ !
فَصُهيونٌ طغى يرْمي بِنارٍ
ومَنْ طالتْ يمُتْ أوْ قُلْ يُصابُ!
عزيزة بشير
Peut être une image de 4 personnes et personnes souriantes

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق