تخرُّجُ الدّكتورة سيرين طبيبةُ
الأسنان ما شاء الله!
ألعِلمُ تاجٌ فوْقَ رأسِكِ شامِخاً
فَرْضُ الإلهِ على الحِجابِ جَميلُ !
ألفا مُبارَكِ يا( سِيرينُ) تَخرُّجٌ
طِبُّ اللآلئِ للْمَعالي دَليلُ!
طبُّ اللآلئِ مُنيَةٌ فازْهي بِه
فَبِهِ الجَمالُ مُتَوَّجٌ وأصيلُ!
وَبِغَيْرِ ذاكَ رَتابَةٌ وكآبَةٌ
فيهِ الجمالُ مُشوّهٌ وعليلُ!
ألسّنُّ يُشرِقُ نورُهُ ، مُتلألِئاً
وَعَروسُنا تزهو بِهِ وتميلُ !
حتّى المَشيبُ بلَمسَةٍ يبدو بِهِ
مثلَ الشّبابِ وبالجمالِ جَليلُ!
هل ْ يا تُراني أحْظَى منْكِ بِلَمسَةٍ
فالعُمرُ يُشرِقُ بالجمالِ يَطولُ!
بِمَشيئةِ الخلاّقِ ذاكَ بُنَيّتي
مَنْ يلتزِمْ، يلْقَ النّجاحَ يَصولُ !
فيكِ الجمالُ وفيكِ أحلى طبيبةٍ
(وعبيرُ) أمُّكِ والجَمالُ حُقولُ !
للوالِدَيْنِ وَ(للرّياضِ)مُبارَكٌ
وَمِنَ (الشآمِ) لِبِنتِها، إكليلُ !
تيتا / عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق