الثلاثاء، 9 يناير 2018

تعاكسني ،،،،، بقلم ٠ د• حسين الحلي الزبيدي

خاطرة
تعاكسني ...تلاطفني فازهو بنفسي واصدها ..
فتتملقني ..ومن قلبها تضحك لي وتعيدها
فاردها وبكل الجور اصرخ بها
حارت معي وحرت بها؟..أأصدها طويلاً
ام استجيب لها ؟ واخيرا قررتْ قرارها فقالتها:
احبكَ يا سيدي فأرأف بها؟
وبعد تفكيرٍ وفترةٍ ؟ قبلتُ بها فيالها من عبدةٍ احبت سيداً لها
كان منذ فجر الخليقةِ معجباً بها ولكنهُ كان خائفاً من حبها
وكم لاحقاً حكى لها بأنّهُ يذوب شوقاً لقربها
د.حسين الحلي الزبيدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق